كنتُ في إدارة
وهي في إدارة أخرى
جمعنا عمل مشترك بين الإدارتين، على مدى أسبوع تقريبا
اجتمعنا عبر أسلاك الهاتف
أطلب رقمها في كل صباح أتابع
وتطلب رقمي هي تستفسر وتستوضح
لنكمل العمل
كنت أرى وجها جميلا من خلف الأسلاك
أستطيع أن أميزه من النبرة المتفائلة
والحوار اللطيف بيننا يوميا صنع قطعة بشوشة في يومنا
إلى أن جاء موعد التسليم
قررت التوجه إليها مباشرة، ودون الاعتماد على المراسل
الذي سيعدم كل ألفة بنيناها طيلة ذلك الأسبوع
دخلت، وحيث تجلس هي سألت:
سارة؟
نظرت إلي بنظرة لست أفهمها، الأقرب أنها كانت نظرة استغراب
قالت : وأنتِ ....
أومأت لها بالإيجاب
لم أعرف تحديدا ما هو شعوري في تلك اللحظة
توقعت شيئا مختلفا
ترحيب وبشاشة كما في الهاتف
الذي حصل أن الأمر لم يكن أكثر من رتيب ،، وعادي !
أمهلتني للحظة اختفت فيها،
وعادت لتسلمني إياه
شكرتها على عجل وذهبت
لا أعرف ما الذي حدث
ولا أعرف من منا لم تعجب الأخرى !
لهذا أخشى اللقاءات!
بِك يا الله ..
قبل 3 أسابيع
57 التعليقات:
موقف عجيب!
(لهذا أخشى اللقاءات )
أضيف عليها : لهذا أخشى التعارف !
انا اخشى التلفونات بالصج انا وايد احسن من التلفون ..
التلفون يصكني عقر بقر وخصوصا انه ماسمع عدل فاسال 1000 مره عن الشغله عقب استحي حتى لو ماسمعت اكمل عادي :\
فافضل اللقاء ع التلفون..
واتوقع اللي صار رهبة اللقاء الاول ..
ومشكوره..
مي
صح التعارف بكل أشكاله مقلق بعض الشيء
ربما نحن من يضخم الأمور .. هناك من يأخذها ببساطة :)
في ناس تخاف من التعامل المباشر ..مثلي خخ
يعني أنا على المسن أكون أنسانة ثانية شغب على اصوله مع ربيعاتي اما في الحياة الطبيعية فتعامل ببرود
..ماحب المكالمات الهاتفية ..
واللي يخوف اذا شخص ما تعرفينه ششخصيا مثل موقفج
مشكوره ^^
رورو
سالفة استحي أسأل عقب المرة الألف تصير فيني وايد
تلقيني أقول إي إي وانا مو فاهمة شي ;)
التلفون أحسه أريح ..ماأحتاج أدقق بتعابير الي جدامي ف ماأتوتر وأنطلق واسترسل بالحديث ;)
حلو ان المواجهة أسهل لج من التلفون، واختلاف الشخصيات له دور :)
أم حروبي
صاجة أكثرنا أسلوبه بالنت مختلف عن الواقع
وهالشي ماأحبه وايد، أتضايق ليش مااعرف أواجه الناس مثل مواجهتي لهم بالنت، ف صرت أحاول أكون على طبيعتي اكثر
ودي أشوفج بالواقع عيل p;
شكرا للمشاركة اللطيفة ;)
عادة يكون اللقاء اكثر حميميه من المحادثه عبر الهاتف .
ماحب التلفون كلش وأنا نفس رورو الشخبوطة ماعرف اعبر بالتلفون واخشاها وأحس إني ما أسمع عدل واطلب منهم يعيدون علي اللي قالوه، بالواقع وايد احسن.. وليش يمكن انتي واثقة من نفسج واهي لأ عادي، عطيها عذر وشوفيها باللقاء الثاني وهني تقدرين تحددين إذا تغيرت نظرتها لج ولا لأ..
خليتيني افكر بموضوعج ..يمكن تفاجأت يو شافتج يبتي الملف ...و يومها كانت وايد مشغوله....قالت بينها و بين نفسها هذي شكلها بتبسط و طقها سوالف..قررت تعطيج الويه الثاني ..وانتي من زود حساسيتج فهمتي الاشاره...و تراجعتي لمكتبج
شرايج بالتحليل النفسي و الاجتماعي :)
ما اعتقد انالموضوع شخصي
التفسير الفردي الذي قامت به بوك مارك لزميلتها واقصد مشاعرها الرقيقة تجاه زميلتها .. ربما يكون هو السبب .. فالهاتف لا يعطي سوى انطباع يحدده الطرف المعني وليس الطرف المطلوب .. يعني حين اكلم شخصا بواسطة الهاتف اكّون له انطباع وصورة لكن ليس بالضرورة ان يكون الطرف الاخر يبادلني نفس المشاعر والاحاسيس خاصة عندما يكون الموضوع او سبب المكالمه عاما .. كما ليس بالضرورة ان تكون الابتسامات والمجاملات في الهاتف دليل مودة فقد تكون من ضمن روتين العمل المطلوب منها عندما تتكلم في الهاتف .. بينما صورتها الثانية المخفية في تعاملها المباشر هو ماصدمها بوك مارك عندما التقت بها .. لذلك فان الهاتف غير دقيق في نقل الحقيقة لانتفاء الصورة المعبرة .. وعلى زميلتنا بوك مارك ان تدرك ان مجمع اللغة العربية في دمشق عندما عرب كلمة التليفون الى الهاتف كان عبر نقاشات وحوارات طويلة استخلصت فيما بعد ان التليفون ماهو سوى هاتف يأتيك اما بخبر او سؤال وبالتالي فان صفة المشاعر تنتفي من وجود ذاته .. فهو هاتف غائب لا تدرك جنسه او سنه او نوعه .. فقد يتكلم الرجل بصوت انثى ويجيده .. وقد يكذب رجل كهل بانه شابا فتهيم به الفتاة هياما لا حدود له .. وقد تخدع بصوت رقيق تظنه اصبح صديقا ومحبا .. وعندما تلتقي به تجده غير ذلك كما حصل لبوك مارك .. اذن .. انتفت من الهاتف صفة المشاعر .. لان المشاعر تحمل صفة الحب والصدق الخ
مرني هالإحساس من فترة قريبة وما زال ؛
وكذلك أخشى اللقاءات =)
اعجبني البوست ..ولاكن انا لااخشي اللقاءات
لاني تعوت علي كل يوم اقابل اشخاص جدد
ولابد لك ان تتعودي علي ذالك
اما هي كانت تخشاك لانها لم تتصرف كما تودي
او اسلوبك خوفها من شيء ماء
او انت كنت مرتبكه..
اود ان عطيك بعض النصائح
اولا عندما تقابلي شخص لاول مره الابد ان تنظري له في الوجه مباشره وبثقه مع ابتسامه خفيفه وتسمعي اكثر من ان تتكلمي
تحياتي
سبحان الله...في الأثر على ما أظن ورد هذا الكلام:
(الأرواح جنود مجندة ما تعرف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف)
قد يكون هذا تفسير معقول ومقبول لما حدث، فلا تبتئسي ولا تحزني.
تحياتي
=) يحصلها وحده نفسّج وماتقابلها
بصدر رحب أكيد خسرانه هالزميلة""
انطوى الموقف بحدث مفاجئ
بشعور مختلف ..
الناس جذي اجناس مختلفة
مستحيل تتمازج مع بعضها ..
تنصدمين بفئة وتوانسين لفئة ثانية
:)
حدي ولهآنة على بوستاتج
في مقولة تقول
Tell people how you feel for even if they don't love you back at least you wouldn't be spending the rest of your life wondering how they felt about it.
كانت بادرة جدًا طيبة منج :")
وأنا أقول.. ترى الواقع يختلف!
امممم
غريب!!!...
أحيانا تنقل الأسلاك لنا شيئا آخر...
لست أفهم ماحدث...
هناك حلقة مفقودة!
أخاف ماعرفتج؟
مسى الورد
سامي
هذا ما كنت آمله .. لقاء ودي وحميم .. ولكن أحيانا تجري الرياح بما لا تشتهي السفن :)
اتهقى جذي؟
وقالت شفيها هذي ماتنعطى ويه؟
جايز D:
لالا مااعتقد انه شي شخصي
بس كنت ابين شلون تحبطت من استقبالها البارد.. أو الغريب
بس تنفع اخصائي اجتماعي :)
قلم ومساحة
جايز والله
بس مادري
مااعتقد يتكرر اللقاء
واذا تكر بينا الشغل مااتوقع اني راح اعيد الحركة!
ابن السور
صحيح
قد نكوّن انطباعات عن الطرف الآخر في حين أنه كوّن عنا انطباع مختلف كليًا!
وصحيح أيضا الهاتف لا يحمل المشاعر ولا أظنه يستطيع نقلها بصورة جيدة!
شكرا على مشاركاتك المليئة بالمعلومات كما دوما :)
Arweena
إحساس مزعج صح؟
لا يهم .. هم أشخاص يذهبون ويأتي غيرهم :)
ابو فارس
ربما أسلوبي أخافها؟!
هههه لا أعتقد فقد كنت مسالمة ولم أحمل أدوات حادة p;
شكرا على النصائح القيمة
فعلا أحتاج لأعمل بها فأنا نادرًا ماأنظر في عين الشخص المقابل
غانم
نعم خير تفسير لما حدث هذه العبارة
(هي حديث شريف ولكن لست متأكدة من صحته)
لست أحزن على شيء كهذا
قد نتأثر .. ولكن .. طاف :)
شكرا لك
نبراس
اي أحرجيني أكثر D:
كان مفاجئ وايد
بس يالله يمكن اهي شافت شي انا ماشفته
(يمكن كنت مكشرة)
;)
حبيبتي وانا ولهانة عليج أكثر ;*
سيما
مقولة صائبة جدًا !
و... شكرا :)
الواقع دائما مختلف
سلة ميوة
امبلا اعرفتني والله اعرفتني :(
بس مادري شلي حصل وشلي جرى !
يمكن كان بالها مشغول ..
أو ييتها بوقت غلط
تبي تتريق مثلا! p;
مسائج وصباحج ميوة لذيذة ;*
انا مع أم حروبي ..
في ناس ما تعرف تتعامل بصورة مباشرة مع الغير وتلاقينهم أكثر انطلاق وحيويه خلف شاشات الكومبيوتر أو أسلاك الهاتف ..!!
بس صج موقف محبط :))
ليش تستغربين
الإحاديث على التليفون او على الماسنجر او حتى بالمسجات تعطيج تصور خاطئ غالبا
البنت كانت تتعامل معاج بطيبه وبحدود العمل عشان شغلها
ويمكن ما تبي تفتح الباب لتطوير العلاقة
انتي بطيبتج فهمتي ان هالقرب اللي بالمحادثات الهاتفية ممكن يتطور لصداقه
وهذا يحصل معانا وايد
مررت بموقف مشابه جدا
وانصدمت من ردود الأفعال
مع ان اللي معاهم على التليفون والأيميلات هي اللي قاعده جبالهم
بس ردود الأفعال كان فيها نوع من البرود والتحفظ وشيء من الرفض
تعدد الأسباب يا عزيزتي
بس الحقيقة الواحده اللي ابيج تعرفينها
لا تفتحين بيبانج على مصراعيها لكل من سمعتي منه كلمة طيبه
غالبا الظاهر يكون عكس الباطن
والناس اتقنوا الكلام الحلو
بس اللي بالقلوب شي ثاني
سعدت صباحا ومساءا عزيزتي
:)
متأكدة !!
خخخ ؛)
كل التقدير لك....
بصي علينا بس متقوليش مبروك
انا سرت بتوه بين مدونت ودونتك
الشكر لك
أمممم ..
أنا أيضاً , شخصيتي تختلف في المحادثات والهاتف عما انا عليه واقعاً .. وأيضاً لا أحب التعارف , ولا أحب تكوين الصداقات الكثيرة ..
فقليلا قليلاً ما يرتاح قلبي لأناس ,
ولا أحب الحديث عبر الهاتف أيضاً , إلا مع المقربين جداً ..
أما عن موقفك , فأظن أيضا أنهُ ربما من أساسيات عملها التحدث بلطافة مع من تتعامل معهم , وربما تكون قد قابلت غيرك " المئات " فإن أطاعت نفسها في كل مره فإن صداقاتها لن تعد ولن تحصى " بس أهي اللي خسرتك P؛ "
في النهاية أيضاً أنتِ لم تخسري شيء =)
يلا أعتبريني صديقة لك بدلاً عنها ^^
كوني بخير ..
الانبطاع طبيعي لان التعارف في التلفون دايما يكون رسمي خصوصا ان كان في شغل و لا بد من اللطافة و اللباقة بالكلام اثناء الشغل علشان تسهل الامور
لكن اللقاء فيس تو فيس هذا احسن شي في التعارف
موفقه ان شاء الله *_^
أعرف هالنوع من المواقف اللي يصنف ضمن قائمة الأشياء الغريبة اللي تصير لنا, يمكن داخل ذهن كل وحدة فيكم انرسم صورة للثانية وعند اللقاء كانت الرسومات لا تطابق الشخصيات فأدى ذلك لهذا الموقف.
التليفون .. الكمبيوتر .. المسجات .. طرق للتواصل كثيرا ما تكون خادعة !
ربما أعجبتيها لكن هي ليست اجتماعية او خجوولة !
وربما انت توقعتي اشياء كثيرة من شخصيتها من خلال صوتها .. لكن صُدمتي بشخصيتها الواقعية !
لك العذر بتحاشي اللقاءات : )
Engineer
صح، وايد ناس جذي بسبب كثرة تعاملنا مع الأجهزة والجمادات
والموقف محبط
بس علمني وايد أشياء
منها اني ماأحط آمال كبيرة وأتوقع أشياء ممكن ما أشوفها ;)
حياج الله :)
الزين
صح اهي حطت حدود ويمكن ماتبي الأمر يتعدى نطاق العمل
بس الله يعلم اني كنت بسلم وبس :) ماكنت مفكرة بأي تطور أو صداقة ..
بس الناس تتحفظ وتبدي الرفض من البداية
"والناس اتقنوا الكلام الحلو
بس اللي بالقلوب شي ثاني"
صدقتي :)
أم حروبي
امممم
اذا صارت فرصة ;)
ابو فارس
وااو
صرنا متشابهين كثير !
ناقصك الستاير وشوية فرشات
:)
pen seldom
علاقات الإنسان دايما أكثر من صداقاته
قد ترين إنسان اجتماعي جدا وله من العلاقات عدد هائل
ولكن حين تبحثين عن صديق له قد لا يتعدى واحد أو اثنان!
التعارف عموما والصداقات خصوصا ليس بالأمر السهل،
والبنت أكيد ماكانت لتسمح لي باقتحام عالمها بهذه السهولة .. على قولتج:
"فإن أطاعت نفسها في كل مره فإن صداقاتها لن تعد ولن تحصى"
وانتي صديقتي منذو مبطي ;))
كل الود ;*
طموحة
طبيعة العمل دايما تفرض على الشخص تصرفات معينة،
ويمكن هذا الي مافهمته
شكرا :)
Mai
بالضبط
"وعند اللقاء كانت الرسومات لا تطابق الشخصيات فأدى ذلك لهذا الموقف"
هذا الي كنت أبي اوصل له :)
لولا الأمل
بالفعل كنت أتوقع لطافة وترحيب مثلا
بس الي صار حاجة تانية :)
بالعكس لا تخشين اللقاءات بعد المكالمات الهاتفية الطويلة..
إسأل مجرب، أنا كنت نفسج لكن بعدين إكتشفت إنه في ناس صح تعاملج على التلفون جي لكن هم طبيعتهم جامدين في العمل " يعني نحن مب ياايين نكون صداقة و نتمصخر و نضحك ما أعرفج إلا في الشغل " ..
و منهم ..
" خجولين أصلن في الواقع لكن على التلفوون يتكلمون و يضحكون، أنا لاحظت هالفئة وااايد ياخذون راحتهم من خلال التلفون، لكن بمجرد ما تقابلينهم ينجلبوون ناس ثانيين، و تشووفينهم ما يتكلمون مووول " ..
لكن إذا لاحظتي إنها تغيرت بعد اللقاء عن طريق الهاتق، فهي اللي ما تستحي ..
في ناس جذي على المزاج
و شتبين فيها طلما الطفلة
البريئة اللي تعتمد على البصيرة
شافت شقرا .. و لا تخافين اللقاءات
قولي اللي أعجبه أهو الربحان و اللي ما اعجبه أهو الخسران لأنهم راح يخسرون قلب طيب و القلب الطيب عملة نادرة بالوجود
و عسى الله يحبب خلقه فيج و يحببج فيهم*_^
همممممم
بالنسبة لي احب الاثنين "اللقاءات - التليفون" ما اشوف في فرق بينهم وهذي انا نفسها الي بالتليفون ونفسها الي بأي مكان
بس التليفون عيبه ان مو كل مره وحده تدق عليج بالوقت المناسب فما تكونين على طبيعتج او تاخذين راحتج
وشكرا :)
AM.SA.CHANNEL
عدل كلامج
يمكن انا ماكنت حاطة فبالي هالشي،
وتوقعت انها لازم تتصرف مثل ماكانت بالتلفون،
بس اكيد راح اكون متفهمة أكثر في المرات القادمة ;)
شكرا لمشاركتج .. أسعدتني الزيارة :)
خاتون
اي صح لازم امشي وانا معلقة صورة الشقرا اكبر دليل لوول p;
مشكورة لكلامج الطيب وتشجيعج الدائم :))
حياج الله
شاي الضحى
أحلى شي الواحد يكون على طبيعته بجميع الأحوال :)
صح يمكن التلفون يوهق شوي
والاتصال ما يكون بوقته
وحياج الله :)
إللي صار عادي وأكثر من عادي ,لاحظي لما تروحين تنجزين معاملة مثلا في بنك اشلون الموظفة تتكلم بكل لطافه وذرابه ,كلمات كأنها مصففه وجاهزه ومعاها ابتسامه تعتقدين إنها تحمل مشاعر حقيقية وتنجز معاملتك ولما تنتهي تختم :تبين شي ثاني (فلانه) فهل معنى هذا إنها فعلا كونت انطباع عنك أو لك في قلبها ود خاص ...لا أعتقد ذلك ,هي مهارة أتقنتها لأنها مهمة لها في مجال العمل ,حتى لو إنك تعاملتي معاها كل يوم أو حتى كان لك معاها تواصل بالهاتف لإنجاز معاملتك فلو إنك شفتيها خارج البنك مثلا هل ستتعامل معاك بنفس الاسلوب أو حتى تسلم إذا مرت يمك ...ما أعتقد ,إللي حدث معاك إنك تعاملتي مع إنسانه ناجحة عمليا في أداء وظيفتها ومنجزه وتعطي إنطباع جيد عنها لا أكثر ....لا أكثر ,المهم هنا إنك افترضتي إن هذه طبيعتها ولأنك على سجيتك فكرتي إن صوت مشاعرها كان حقيقي ,لا كان ضمن مهارات عملها ,على العموم مبروك صارت لك تجربة عرفتي فيها شي جديد وراح تتعاملين معاه في المستقبل كشيئ عادي ما يمسك أو يترك أثر سلبي عليك أو يصدمك ,تجربتك ما فادتك بس فادتنا كلنا.
الحياة الطيبة
بالفعل الي صار كان شي عادي،
ولأننا حين نتوقع غير العادي .. تكون المفاجأة بهذا الـ عادي !
الحمدلله تجربة واستفدت منها وسعيدة اذا كانت أضافت لكم شي :))
شكرا لمشاركتج .. لا حرمناها
مساء الخير
موضوعج يا بوك خلاني استرجع مواقفي بالعمل مرت جدامي مثل شريط الفيديو
شوفي الغاليه
في ناس وايد اتعاملين معاهم بالتلفون و الرسبونس يكون وايد حلو و يعطونج من قلب بس لما اتواجهينهم تحتاجين تاخذين موعد معاهم علشان يكونون متأهبين نفسيا لهذا اللقاء قليل من هم يعرفون إدارة المواقف المفاجئة من الممكن وجودج جدامها أربكها و ماكانت متوقعته ...
أذكر تعاملت مع مواقف من هالنوع في مقابلات كانت ردود فعلي نفس رد فعل زميلتج و في العكس و في الغالب لما ترسمين صورة لشخص في خيالج و قد ما تتلائم مع الواقع فتحتاجين لفترة لأعادة البرمجه أما إذا كان اللقاء خاطف فيكون الإنطباع مثل ما تكون لج يعني يخرج الطرف الثاني بانطباع مبهم عن سبب المقابلة الجامده اتوقع لو عطيتي نفسج فرصه واخذتي و عطيتي معاها بالكلام في المكتب كان ممكن تفك تسترخي و ترجع لطبيعتها مثل ما هي بالتلفون ...
و على فكره عني تكون مقابلتي لناس إلي من أول مرة و دون سابق معرفه بشكل وايد حلو يعني مو شرط يكون في اتصال مسبق أو موعد لكن الأشخاص إلي على تواصل مستمر و التقي فيهم بشكل مفاجئ يحدث معاي نفس موقف زميلتج اجمد لفتره و بعدين ارد لطبيعتي و مو مع الكل ...
على كل موقف و صار لا يربكج ولا يفقدج ثقتج في تعاملاتج مع الأخرين ..
تحياتي لج
و سوري على الإطاله
الجودي
تصدقين انا قلت جذي يمكن ماعطيت نفسي وقت ولا عطيتها فرصة تفك وتسترخي
بس الصدمة الأولى خلتني "أنحش" وماأنطر ولا دقيقة D;
شكرا لعرض تجاربج .. اقتنعت أكثر الحين :))
وأحلى إطالة ;*
أحيانا في الهاتف تكون هناك كلمات تستشفين من خلالها الابتسامه وبالشاشه لأنك ربطتي هذه المصطلحات بابتسامه
... وهناك أشخاص لزوم الشغل تعتاد على هذه الألفاظ حتى تكون جنب الحيط وتنجز العمل بدون عوار راس
لا يمنع أن تكوني أنت صاحبة البشاشه والروح الطيبة التي تجمع القلوب حولها كما في عالم التدوين ؛*
طبيعة عملي يتطلب مخاطبة الجهات ، لذا لي معرفة بعدد لا بأس به من الأشخاص لم أحظى برؤيتهم ، احداهن ذات مره طلبت رؤيتي بعد أن كسرنا حوار روتين العمل ..!
اتفاجئ أنا أيضاً من ردود بعضهم ، ففي الهاتف يبدون على نقيض واقعهم ، و الأفضل أن يكون المرء دائماً ودود ..
لكن لنحسن الظن بها ربما كانت تمر بظرف سئ ..!
بالمناسبة هذه ليست زيارة أولى لي هنا ، لكن يمكن القول هذا أول رد لي في مدونتك ..
:)
Sen
صدقتِ
لذلك يكونون عند اللقاءات مختلفين
شكرا لك .. سأحاول أن أكون كذلك :)
ودي ;*
Lotus
تجاربنا ومواقفنا اليومية تظل ترينا الكثير!
لذلك يفترض ألا نستغرب من المواقف الغريبة فالقادم مازال كثير ومجهول ;)
حسن الظن .. آه بس .. كلمة تحتاج لتدوينة كاملة!
أنا كذلك كانت لي زيارات لمدونتك :)
سعيدة جدا لمبادرتك الطيبة
قد أعدك بتعليق في مكانك الجميل :)
أمبيه أمون آسفه بس بقول مالت عليها!!!
حدي معصبه أكو أحد يسوي جذي لمن يشوووفج :((((((
حدج تهبلين أنا لو أشوفج ألمج وما أهدج
5/4
ترى أخجل ;)
بعد عمري والله ;*
إرسال تعليق